المشاركات

عرض المشاركات من سبتمبر, 2024

الفصل التالت من رواية عشقك عذبني بقلم صبرينة غلمي

صورة
  - ملف ايه ده؟؟ - ملف حادث وفاة اهلك. بدت الصدمة جليه لرحيم ليقول: أهلي؟؟ هما مش ماتو في حادث عربية ايه مهم فيه عشان ملف زي ده بقالوا اكثر من تسعتاشر سنة يبقي في مخابرات... نظرة له حافظ مطولا ليقول بتأني: من حاجات الجميله انك بتلمحها بسرعه وانك بتسئل الأسئلة الصح. ابتسم رحيم إبتسامة جانبية قصيره وهو يقول ببرود: معلش اصلي مليش في الغباء ولا الملوعه, ليمد يده ويرفع الملف, رفع رأسه بعد قرأته مطولا ومرارا وتكرارا ليقول بصوت متردد: الكلام ده صح ميه بالميه. حافظ بتوجس غير ملحوظ: ايوه عشان كده انا جبتك هنا. لينظر له رحيم مطولا ينتظره ان يكمل كلامه ليقول بعد ان طال الصمت: والمطلوب؟؟ -------------------------------------- يلاااااا الفصل الثالث نزل كل يدخل ويقرأ وقولي رأي 😉 😉 #عشقك_عذبني #كاتبة_صبرينة_غلمي https://www.wattpad.com/1477450029-%D8%A7%D9%84%D9%81%D8%B5%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%AB%D8%A7%D9%84%D8%AB

إقتباسات رواية عشقك عذبني للكاتبة صبرينة غلمي

صورة
 

الفصل الرابع من رواية زيان بقلم صبرينة غلمي

صورة
  الفصل الرابع   أشرقت شمس تنبئ ببداية يوم جديد, وحملت معها زقزقة العصافير, لتوقظنا على موسيقى الطبيعة . أستفاقت سهاد وأرادت المرور على غرفة زيان للأطمئنان عليها قبل تجهيزها للفطور . فتحت سهاد باب الغرفة بحذر لكي لا تصدر صوتاً لتتفاجأ بأن الغرفة خاوية. أسرعت للمطبخ لعل زيان قامت مبكراً لإعداد الفطور ولكن مع وصولها المطبخ لم تجد أحداً بدأ القلق يعتمرها . - لتقول بصوت مسموع: أيمكن أن تكون قد رحلت؟؟ - من الذي رحل يا سهاد؟؟ كان هذا إبراهيم الذي دخل للتو من الملحق . ألتفتت سهاد لأخيها وهي تقول: لا يوجد أثر لزيان في منزل . - إبراهيم بتعجب: ماذا مازال الوقت مبكراً؟؟ - سهاد: أخاف أن تكون قد رحلت؟؟ - إبراهيم: أترحل من دون أن تودعنا أو تشكرنا على الأقل, ما هذه الأخلاق لتلك الفتاة يا إلهي؟؟ - سهاد: أنا خائفة عليها إبراهيم . - ماذا تريدين مني أن أفعل فهي لم تكلف نفسها أن تودعنا, وأنت تكاد تموتين عليها قلقاً, أنسيها فهي لن تعود سهاد أنها ناكرة للجميل . - سهاد بقلة حيلة: سأحضر لك الفطار . - لا لا أريد, أريد فنجان قهوة فقط . - حسنا سأعدها حالاً . **** بعد ل...